من المسؤول عن حجب المواقع غير القانونية ذات الفتحات

في أستراليا، يعد حظر المواقع غير القانونية ذات الفتحات عبر الإنترنت جزءًا من استراتيجية فيدرالية لمكافحة المقامرة غير القانونية عبر الإنترنت. وتضطلع الهيئة الأسترالية للاتصالات والإعلام بالدور الرئيسي في هذه العملية، مستندة في ذلك إلى قانون المقامرة التفاعلية لعام 2001.

1. دور ACMA

الوظيفة الرئيسية: تحديد وتوثيق وبدء حظر المواقع التي تقدم للأستراليين فتحات عبر الإنترنت مقابل أموال حقيقية.
تحتفظ ACMA بسجل للمواقع المحظورة التي يحظرها مقدمو خدمات الإنترنت (ISPs).
كما ترسل المنظمة تعليمات إلى المشغلين وأنظمة الدفع لوقف خدمة المخالفين.

2. أساس الحجب

توفير فتحات نقدية حقيقية عبر الإنترنت للمستخدمين الأستراليين، بغض النظر عن اختصاص التسجيل في الموقع.
انتهاك أحكام قانون المقامرة الدولية، بما في ذلك عدم وجود رخصة مقامرة أسترالية على الإنترنت.
محاولات تجاوز الحظر من خلال المرايا أو أسماء النطاقات الجديدة.

3. كيف تسير عملية الحظر

1. الرصد والشكاوى - تحدد ACMA موقعًا من خلال سيطرتها الخاصة أو تتلقى شكوى من لاعب.
2. التحقيق - التحقق من توفر الموقع من أستراليا، ومجموعة الألعاب ووجود رهانات حقيقية.
3. الوصفة الطبية - إخطار المشغل بشرط التوقف عن تقديم الخدمات للأستراليين.
4. الحظر - إذا فشل أمر ACMA، يرسل طلبًا إلى مزودي خدمة الإنترنت لمنع الوصول.

4. الطرق التقنية للحجب

حظر DNS - إعادة توجيه الطلبات إلى مجال محظور إلى صفحة إشعار.
حظر بروتوكول الإنترنت - منع الوصول إلى عنوان شبكة الخادم.
تصفية URL - حجب نقطة من صفحات أو أقسام فردية.

5. دور مقدمي خدمات الإنترنت

يُطلب من مقدمي الخدمة الامتثال لأوامر حظر ACMA في الوقت المحدد.
قد يؤدي عدم الامتثال إلى غرامات وعقوبات أخرى.

6. القيود والتعقيدات

يمكن للاعبين استخدام شبكات VPN، مما يعقد الحظر، لكنه لا يجعل اللعبة قانونية.
يغير المشغلون أسماء النطاقات والاستضافة، مما يتطلب مراقبة مستمرة وتحديث التسجيل.

7. الاستنتاج النهائي

ACMA هي المسؤولة عن حظر المواقع غير القانونية ذات الفتحات عبر الإنترنت في أستراليا، والعمل بموجب القانون الفيدرالي. تشمل العملية التحقيق وإخطار المشغل والقيود التقنية للوصول من خلال مزودي خدمة الإنترنت. على الرغم من محاولات تجاوز الشبكات والمرايا الخاصة الافتراضية، تظل المشاركة في مثل هذه الألعاب غير قانونية وبدون حماية قانونية.